عش الغراب بقلم سعاد محمد سلامة
المحتويات
التى بدأت تعود لرشدها وتبكى نظر لها قائلا
هدايه.
هزت رأسها
تنهد نظيم براحه قائلا أخيرا.
بينما ضم ناصر هدى بحنان كم كان نظيم يود أن يحتضنها هو الآخر وربما هى الأخرى كانت تريد ذالك لكن يكفيها الآن حضڼ ناصر الذى أعاد لها الآمان.
بالمخزن
الجحود ېصرخ
صړخ حماد من قسۏة ما يشعر به من آلم بعد أن قام بعض الرجال بضربه بقوه وقاموا بتقيده
واضح الرجاله قاموا معاك بالواجب يا خسيس.
نظر حماد بهلع قائلاالحاج رجب السنهورى.
صفعه قويه من رجب ل حماد تكاد أذنه تصم بعدها وهو يسمع رجب المتهجم
رد حماد بهلع وكذب
والله ما كان غرضى السرقه يا حاج رجب أنا خۏفت إن حد من الرجاله يطمع وقولت أحتفظ بالبضاعه عندى فى مكان آمن لحد ما تعدى أزمة مۏت المرحوم نائل إنت عارف إنى أنا ونائل كنا أصحاب لأ أصحاب أيه كنا زى الأخوات وأنا كذا مره ساعدته وهربت البضاعه فى قلب بضايع العراب.
بهلع رد حماد
البضاعه هنا فى الهنجر ده ده المكان اللى كنت أنا ونائل بنتقابل فيه دايما بعيد عن العيون.
نظر رجب الى المكان قائلا شكلك كنت بتجهز لحاجه مهمه النهارده بس متخافش رجالتى هيقوموا معاك بالواجب
عاوز أسمعه پيصرخ زى النسوان.
لكن لسوء الحظ
سمعوا صوت خبط قوى على الهنجر ثم دخول مفاجئ للشرطه.
عنصر المفاجأة ألجم الجميعمما سهل على الشرطه التعامل مع هؤلاء الاوغاد والقبض عليهموما كان سوا هذا بالنسبه ل حماد سوا رحمه أرسلت له لا يستحقها.
.
ليلا
ب دار العراب
بشقة محمد
متابعة القراءة